U3F1ZWV6ZTE1NDk4MzA2OTE0NjUxX0ZyZWU5Nzc3NjcyMTUzNTUw

نادي الجزيرة

 



نادي الجزيرة، يعد نادي الجزيرة أحد الأندية الإماراتية، التي تلعب في دوري كرة القدم الإماراتي. تأسس النادي في عام 1974 في مدينة أبوظبي بعد اندماج فريقين كرويين من المدينة نفسها ليشكلوا ناديًا واحدًا ألا وهو نادي الجزيرة الرياضي.[1]




التاريخ عدل

في التاسع من مارس عام 1974 اتفق أعضاء نادي الخالدية الذي تأسس عام 1969 وأعضاء نادي البطين الذي تأسس عام 1973، وهما يقعان في حيين متجاورين بمدينة أبوظبي على الاندماج، مكونين ناديا جديدا أكثر اتساعا، قادرا على استيعاب أكبر عدد من الشباب لممارسة هواياتهم في مناخ تربوي، يساعدهم على صقل مواهبهم، وأطلق عليه اسم "نادي الجزيرة".[1]


رئاسة النادي عدل

الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان: ممثل الحاكم في المنطقة الغربية، والرئيس الفخري للنادي، ورئيس هيئة الشرف.والشيخ منصور بن زايد آل نهيان: نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير شؤون الرئاسة، ونائب رئيس هيئة الشرف، ورئيس النادي.[2]


إدارة النادي عدل



ستاد محمد بن زايد عدل

يعد هذا المشروع من أكبر المشروعات في المنطقة، ويتسع المعلب الجديد إلى 42 ألف متفرج بتكلفة تصل إلى 200 مليون درهم منها 86 مليونا للمرحلة الأولى من المشروع الذي نفذته شركة إنجليزية متخصصة في مجال الإنشاءات تحت إشراف شركة ديوان العالمية. ويشمل المشروع البرجين الجديدين الذين يشملهما المبنى، يكون بين 17 إلى 28 طابقا يحتوي على شقق سكنية وفندق ومحلات تجارية. كما أن التكلفة الإجمالية للمشروع بلغت 200 مليون درهم وتمت المصادقة على 86 مليون درهم. وتؤكد إدارة النادي بأن المعلب لا يشابه أي ملعب في العالم لأنه نموذج مختلف ولكنه سيكون الأفضل في العالم ونوضح بان الشركة الاستشارية سوف تقوم بتنفيذ المشروع وقامت بتنفيذ ملعب اولد ترافود بمانشستر يونايتد ومعلب هايبري الخاص بنادي ارسنال وملعب ملعب أنفيلد لنادي ليفربول ونؤكد بأن الشركة متخصصة في مجال إنشاءات الملاعب ولكن معلب محمد بن زايد سوف يكون نسخه خاصة بنا. سوف يكون ستاد محمد بن زايد ثاني أكبر ستاد في الدولة بعد ملعب مدينة زايد الرياضية الذي يتسع إلى 66 ألف متفرج ويتضمن المشروع شققا سكنية وفندقا ومطاعم، كما يشمل زيادة الغرف في الاستاد والتي تصل إلى 93 غرفة، كما أن هنالك اتجاها بان يتم تكييف المعلب بأحدث الطرق العالمية وذلك على غرار الملاعب في أستراليا.[3]



تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

الاسمبريد إلكترونيرسالة